ننتظر تسجيلك هـنـا

 



 

         :: الإربةٌ في دين الله ( الكاتب : عطيه الدماطى )       :: بتبني سرديتهم.. دعم ماسك لشعبويي ألمانيا في انتخابات كولونيا ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: سوريا تصدر أول شحنة نفط خام منذ 14 عاما: مئات آلاف البراميل ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: تجاوز عدد قتلى زلزال أفغانستان 1400 والطرق أكبر تحد للإغاثة ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: بلجيكا تعتزم الاعتراف بدولة فلسطينية وتفرض عقوبات على إسرائيل ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: إسرائيل تحشد الآلاف من جنود الاحتياط استعدادا للهجوم على مدينة غزة ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: حكم قضائي بعزل رئيس وقيادة حزب الشعب الجمهوري المعارض في إسطنبول ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: فاديفول: ألمانيا تعول على الهند في اجتذاب كوادر فنية متخصصة ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: "ريفييرا الشرق الأوسط": مشروع اقتصادي أم تهجير قسري؟ ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: مناشدات أممية للمساعدة عقب انزلاق أرضي في دارفور أوقع 1000 قتيل ( الكاتب : انفاس معشوقي )      

 

 
   
{ اعلانات مملكة خواطر العشاق ) ~
 
 
 
   
فعاليات مملكة خواطر العشاق
 
 

ملاحظات ألإداره

تنبيه :عزيزي العضو كي لا تتعرض مواضيعك للحذف عليك اختيار القسم المناسب لطرح موضوعك بالقسم الصحيح
تنبيه: عزيزي العضوعدم زخرفة عناوين المواضيع كي لا تتعرض مواضيعك للحذف وتتعرض انت للانذار
تنبيه :عزيزي العضو عدم وضع روابط مواقع او ايميلات او ارقام تلفونات في المواضيع او التواقيع كي لا تتعرض مواضيعك للحذف وتتعرض عضويتك للايقاف



للمواضيع العامه لكل المواضيع والمقالات العامة والمواضيع الثقافية


تجارة الحيوانات الحية

للمواضيع العامه


تجارة الحيوانات الحية

تجارة الحيوانات الحية الحيوانات الحية يقصد بها : الأنعام والطيور التى أحل الله أكلها ومن ثم بيعها كلحوم وفى تحليل أكلها قال سبحانه : " أحلت لكم بهيمة الأنعام إلا

 
العوده للصفحه الرئيسيه للمنتدى انشاء موضوع جديد ردود اليوم شاهدة المشاركات المشاركة التالية
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 13 - 2 - 2025, 06:09 PM
عطيه الدماطى غير متواجد حالياً
Egypt     Male
SMS ~
الله الله الله
الأوسمه
 عضويتي » 223
 جيت فيذا » 2 - 5 - 2023
 آخر حضور » اليوم (03:37 PM)
 فترةالاقامة » 855يوم
  النشاط اليومي » 136
مواضيعي » 645
الردود » 520
عددمشاركاتي » 1165
تلقيت إعجاب » 143
الاعجابات المرسلة » 0 143
 الاقامه »
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهEgypt
جنسي  » Male
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  » اعزب
المخالفات  » 0/0 (0)
تقييم المستوى  » 0
 التقييم » عطيه الدماطى is on a distinguished road
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل cola
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاتة المفضله snickers
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةaction
ناديك المفضل  » ناديك المفضلahli
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضلهBentley
 
شكراً: 0
تم شكره 5 مرة في 5 مشاركة
افتراضي تجارة الحيوانات الحية



تجارة الحيوانات الحية
الحيوانات الحية يقصد بها :
الأنعام والطيور التى أحل الله أكلها ومن ثم بيعها كلحوم وفى تحليل أكلها قال سبحانه :
" أحلت لكم بهيمة الأنعام إلا ما يتلى عليكم "
وقال سبحانه فى طيور أهل الجنة :
" ولحم طير مما يشتهون "
وأما بقية ألحيوانات الحية فلا يحل بيعها ولا شرائها مثل :
الكلاب والقطط والأسود والنمور والزراف والغزلان
بالطبع أحل الله لحوم الحيوانات الأخرى فى حالة واحدة وهى :
الصيد والشرط فيها هو :
عدم وجود أكل مع من يصيدها
والمقصود أنهم يكونون فى حالة جوع وقد استثنى الله حالة خاصة هى الصيد فى السفر إلى الحج والعمرة حيث حرم الصيد فيها وفى المعنى قال سبحانه :
"أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعَامُهُ مَتَاعًا لَكُمْ وَلِلسَّيَّارَةِ وَحُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ مَا دُمْتُمْ حُرُمًا"
فصيد الحيوانات محرم فى حالة وجود أكل من الأكل العادى مع الناس وذلك حفاظا على التوازن بين أعداد المخلوقات فالله لم يخلق تلك الأنواع عبثا وإنما من أجل الحفاظ على التوازن العددى بين المخلوقات والصيد لو حلل فى غير حالة الجوع وهى الاضطرار فسيضطر الناس إلى الاخلال بالتوازن البيئى وهو ما أسموه بالصيد الجائر
نعود إلى موضوعنا وهو :
تجارة الحيوانات المخصصة بأكل الناس وهى :
الأنعام والطيور
المعاملات البشرية فى تلك التجارة تحدث المشاكل عندما تنفق والمقصود عندما تموت تلك الطيور بعد بيعها بمدة بسيطة قد تكون ساعات أو أيام
بالطبع المشكلة تنشأ فى الغالب بين :
البائع وبين تاجر الجملة
وقليلا ما تنشأ بين بائع التجزئة وهو البائع المباشر للمستهلك وبين المستهلك الذى يشترى ليربى للأكل أو يأكل
نفوق الأنعام أو نفوق الطيور يكون سببه الرئيسى هو :
المرض
وقد حرم الله بيع وذبح الحيوانات الحية المريضة وهى :
المصابة بأمراض تؤدى إلى موتها
وهى التى أسماها الله :
المذبوح على النصب
بالطبع فى التفاسير القديمة والحديثة يقصد بها :
ما ذبح لآلهة الكفار فى مذابح المعابد
والحقيقة أن النصب فى قوله سبحانه :
"حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ"
يعنى المرض كما قال أيوب(ص) عن مرضه الذى حكاه الله على لسانه :
"وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ"
كما أن الله ذكر النصب بمعنى التعب وهو المرض نافيا وجوده فى الجنة حيث قال :
"لَا يَمَسُّنَا فِيهَا نَصَبٌ وَلَا يَمَسُّنَا فِيهَا لُغُوبٌ"
وقد ذكر الله حرمة بيع الحيوانات المريضة حيث قال :
"حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ"
والتفسير القديم هو الحيوانات المذبوحة فى معابد الكفار وما يجعل التفسير القديم خاطىء هو أن الله ذكر المذبوح للآلهة المزعومة حيث قال فى نفس ألآية :
" وما أهل لغير الله به "
وليس معقولا أن يذكر نفس المعنى بعيدا عنه بخمس عبارات وإنما يذكره خلفه ليفسره وهو ما يعنى :
أن المذبوح على النصب هو :
المذبوح مع المرض
وعليه لا يجوز ذبح الأنعام ( الإبل والبقر والغنم والماعز) وذبح الطيور كما لا يجوز بيعها من أجل ذبحها لأكلها
ومن ثم على أصحاب المزارع وغيرهم ممن يربون كميات ألا يقوموا ببيع الحيوانات المريضة لحرمة ذلك
بالطبع مشكلة الخلافات فى بيع ونفوق الحيوانات تنشأ فى الغالب من ضمير مات يريد تعويض خسارته ولو على حساب غيره
لذا يجب على المسلمين منعا لتلك المشاكل عمل التالى :
أولا :
الاشهاد على عملية البيع بمعنى أن يشهد على عملية البيع والتأكد من عدم مرض الحيوانات شهود ويا ليتهم يكونوا من الأطباء البيطريين
وفى المعنى قال سبحانه :
" وأشهدوا إذا تبايعتم "
ثانيا :
أن يحاول المشترى التأكد عند الشراء من عدم مرض الحيوان
ثالثا :
فى القضاء يجب أن يكون هناك شهود على عملية البيع لكى يحكم القاضى حكما عادلا بين الخصمين
فإن لم يوجد شهود فلا يحق للمشترى الرجوع بالحق على البائع والخسارة تكون واقعة عليه
بالطبع يستثنى من ذلك :
اعتراف بائع الجملة بأن الطيور كانت مريضة
وفى تلك الحالة هو من يتحمل كل الخسارة ولا يتحمل المشترى أى شىء فى تلك الخسارة
بالطبع بالبعض من أصحاب المزارع أو المربين فى مجموعات صغيرة عليهم ألا يهدوا تلك الطيور إلى الناس من أقاربهم أو من أصحابهم أو حتى المحتاجين
السبب :
أن الله حرم الانفاق من الخبيث وهو الفاسد من الأطعمة وغيرها كما قال سبحانه :
" ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون "
بالطبع السبب فى الحرمة هو :
أن الحيوانات المريضة تنتقل الكثير من أمراضها للناس فيمرضون وهو ما يحرم اهداء تلك الحيوانات المريضة أو ذبحها واهداء لحمها لهم
وفى عصرنا انتشرت الأمراض من الحيوانات للناس مثل :
انفلونزا الطيور وانفلونزا الخنازير وجنون البقر
وبعض من تلك الأمراض مميت للبشر
ومن يقومون ببيع الحيوانات المريضة يدخلون تحت حد الحرابة ويستحقون القتل لنشرهم الفساد فى الأرض من خلال نشر الأمراض


 





رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الحية, الحيوانات, تجارة

جديد منتدى للمواضيع العامه


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 05:20 PM



مملكة خواطر العشاق
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.

الاعلانات النصيه
شبكة همس الشوق مركز تحميل همس الشوق الشات الكتابي همس الشوق مملكة خواطر العشاق المصممه قمر ديزاين شبكة همس الشوق
شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق

 

{ تذكير الصلاة عماد الدين   )
   
||