ننتظر تسجيلك هـنـا

 



 

         :: ميرتس: ألمانيا لن تعترف بدولة فلسطينية مستقلة في الوقت الحالي ( الكاتب : سورية حرة )       :: الفضح فى دين الله ( الكاتب : سورية حرة )       :: يوسفي بالجزر ( الكاتب : خواطر العشاق )       :: احتجاجات في اسرائيل للمطالبة بإطلاق الرهائن وسط تواصل قصف غزة ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: مونتانا يستمتع بعطلته رفقة الشيخة مهرة آل مكتوم في مراكش ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: الأمم المتحدة: 2 مليار إنسان بلا مياه صالحة للشرب مدارة بأمان ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: ألمانيا.. حكم على مراهق سوري بسبب مخطط هجوم حفل تايلور سويفت ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: سياسة اللجوء الأوروبية بعد 10 سنوات على عبارة ميركل "نستطيع فعل ذلك!" ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: معادن الكونغو ومنطقة الساحل تسيل لعاب ترامب والصين ( الكاتب : انفاس معشوقي )       :: ماكرون يرد على نتنياهو: لا يجوز تسييس مكافحة معاداة السامية ( الكاتب : انفاس معشوقي )      

خاطرة العشاق من مملكة خواطر العشاق : إدارة المنتدى ترحب بالعضو الجديد ى حنين الروح شرفتنا بإنضمامك لنا ونتظر ان تسعدنا بمشاركاتك التي راح تكون محل تقديرنا واهتمامنا فأهلا وسهلا بك بين اخوانك

 

 
   
{ اعلانات مملكة خواطر العشاق ) ~
 
 
 
   
فعاليات مملكة خواطر العشاق
 
 

ملاحظات ألإداره

تنبيه :عزيزي العضو كي لا تتعرض مواضيعك للحذف عليك اختيار القسم المناسب لطرح موضوعك بالقسم الصحيح
تنبيه: عزيزي العضوعدم زخرفة عناوين المواضيع كي لا تتعرض مواضيعك للحذف وتتعرض انت للانذار
تنبيه :عزيزي العضو عدم وضع روابط مواقع او ايميلات او ارقام تلفونات في المواضيع او التواقيع كي لا تتعرض مواضيعك للحذف وتتعرض عضويتك للايقاف



مملكة سيرة الرسول الكريم وصاحبته عليهم الصلاة والسلام حياة الرسول وابنائه وغزواته والأحاديث الصحيحة

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات انفاس معشوقي
اللقب
المشاركات 1031
النقاط 510
بيانات خاطرة العشاق
اللقب
المشاركات 517047
النقاط 125502


تطيب النبي

مملكة سيرة الرسول الكريم وصاحبته عليهم الصلاة والسلام


تطيب النبي

كان النبي صلى الله عليه وسلم يحب الطيب، ويكثر من التطيب، فقد رَوَى أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "حُبِّب إليَّ من دنياكم:

 
العوده للصفحه الرئيسيه للمنتدى انشاء موضوع جديد ردود اليوم شاهدة المشاركات المشاركة التالية
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 28 - 7 - 2019, 10:24 AM
اميرة قلبها غير متواجد حالياً
الأوسمه
 عضويتي » 6
 جيت فيذا » 14 - 2 - 2019
 آخر حضور » 10 - 8 - 2019 (08:36 AM)
 فترةالاقامة » 2386يوم
  النشاط اليومي » 079
مواضيعي » 418
الردود » 1472
عددمشاركاتي » 1890
تلقيت إعجاب » 3
الاعجابات المرسلة » 2 3
 الاقامه » قطر
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهQatar
جنسي  » Female
العمر  » 27 سنة
الحالة الاجتماعية  » عزباء
المخالفات  » 0/0 (0)
تقييم المستوى  » 0
 التقييم » اميرة قلبها is just really niceاميرة قلبها is just really niceاميرة قلبها is just really niceاميرة قلبها is just really nice
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل bison
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاتة المفضله snickers
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةmax
ناديك المفضل  » ناديك المفضلshabab
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضله
 
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
افتراضي تطيب النبي






كان النبي صلى الله عليه وسلم يحب الطيب، ويكثر من التطيب، فقد رَوَى أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "حُبِّب إليَّ من دنياكم: النساء والطيب، وجعلت قرة عيني في الصلاة"[1].


يقول ابن القيم في تعليل حب النبي صلى الله عليه وسلم التطيب:

لما كانت الرائحة الطيبة غذاء الروح، والروح مطية القوى، والقوى تزداد بالطيب، وهو ينفع الدماغ والقلب، وسائر الأعضاء الباطنية، ويفرح القلب، ويسر النفس، ويبسط الروح، وهو أصدق شيء للروح، وأشده ملاءمة لها، وبينه وبين الروح الطيبة نسبة قريبة، وكان أحد الأشياء المحبوبة من الدنيا إلى أطيب الطيبين صلوات الله عليه وسلامه. وفي الطيب من الخاصية أن الملائكة تحبه والشياطين تنفر عنه، وأحب شيء إلى الشياطين الرائحة المنتنة الكريهة، فالأرواح الطيبة تحب الرائحة الطيبة، والأرواح الخبيثة تحب الرائحة الخبيثة، وكل روح تميل إلى ما يناسبها، فالخبيثات للخبيثين، والخبيثون للخبيثات، والطيبات للطيبين، والطيبون للطيبات، وهذا وإن كان في النساء والرجال، فإنه يتناول الأعمال والأقوال والمطاعم والمشارب والملابس والروائح، إما بعموم لفظه، أو بعموم معناه[2].


ولقد بلغ من حبِّ النبي صلى الله عليه وسلم للطِّيب أنه كان إذا أُهدي طيبًا قبله ولم يرده، بل نهى عن رده، فعن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان لا يرد الطيب[3].


وروى الطيالسي والبزار وأبو يعلى بسند حسن عنه قال: ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم عُرض عليه طيب قط فرده. وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ثلاث لا ترد: الوسائد والدهن[4] والعطور واللبن"[5].


وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مَن عُرض عليه طِيب فلا يرده؛ فإنه طيب الريح، خفيف المحمل".[6]


قال القرطبي: المحمل بفتح الميمين، ويعني به الحمل، والحديث يدل على أن رد الطيب خلاف السنة؛ لأنه باعتبار ذاته خفيف لا يثقل حامله، وباعتبار عرضه طيب لا يتأذَّى به مَن يعرض عليه، فلم يبق حامل على الرد، فإن كل ما كان بهذه الصفة محبب إلى كل قلب مطلوب لكل نفس[7].


وقد أخرج مسلم هذا الحديث السابق بلفظ: "مَن عرض عليه ريحان فلا يرده". كما أخرجه الترمذي بلفظ: "إذا أعطي أحدكم الريحان[8]، فلا يرده؛ فإنه خرج من الجنة".


يقول المباركفوري في التحفة: ورواية الجماعة أثبت؛ فإن أحمد وسبعة أنفس معه رووه عن عبد الله بن يزيد المقبري عن سعيد بن أبي أيوب بلفظ: "الطيب". ووافقه ابن وهب عن سعيد عند ابن حبان، والعدد الكثير أولى بالحفظ من الواحد[9].


قال ابن بطال رحمه الله في بيان الحكمة من ذلك: إنما كان لا يرد الطيب من أجل أنه ملازم لمناجاة الملائكة؛ ولذلك كان لا يأكل الثوم وما يشاكله[10].


ويقول الحافظ في "الفتح" ردًّا على تعليل ابن بطال: "لو كان هذا هو السبب في ذلك لكان من خصائصه، وليس كذلك؛ فإن أَنَسًا اقتدى به في ذلك، وقد ورد النهي عن رده مقرونًا ببيان الحكمة في ذلك في حديث صحيح". يشير رحمه الله إلى الحديث السابق.


وقال ابن العربي: إنما كان لا يرد الطيب؛ لمحبته فيه، ولحاجته إليه أكثر من غيره؛ لأنه يناجي مَن لا نناجي. وأما نهيه عن رد الطيب، فهو محمول على ما يجوز أخذه، لا على ما لا يجوز أخذه؛ لأنه مردود بأصل الشرع.


وقد أنشد بعضهم:
قد كان من سيرة خير الورى
صلى عليه اللّه طول الزمنْ
ألا يَردَّ الطيب والمتكا
واللحم أيضًا يا أخيْ واللبنْ



ولقد كان النبي صلى الله عليه وسلم أطيب الناس ريحًا من غير تطيب، وإن تطيب يُشم طيبه من بعيد، ويلمس أثره من قريب، وكان طيبه يفوح شذاه، وينتشر عبقه، فكان مَن يجالسه ينشرح له وكأنه في روضة فيحاء، وإذا مسَّ أحدهم ثوبه أو جسده، فإنه يجد ليده ريحًا طيبًا من أثر اللمس، قال أنس رضي الله عنه: ما شممت شيئًا قط، مسكًا ولا عنبرًا، أطيب من ريح رسول الله، ولا مسست شيئًا قط، حريرًا ولا ديباجًا، ألين مسًّا من رسول الله صلى الله عليه وسلم. وفي رواية: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أزهر اللون، كأن عرقه اللؤلؤ، إذا مشى تكفأ، وما مسست حريرًا ولا ديباجًا ألين من كف رسول الله، ولا شممت مسكًا ولا عنبرًا أطيب من رائحة رسول الله صلى الله عليه وسلم[11]. وقال جابر بن سمرة رضي الله عنه: فأما أنا، فمسح خدي، قال: فوجدت ليده بردًا أو ريحًا، كأنما أخرجها من جؤنة عطار[12].


ولقد كان صلى الله عليه وسلم يأخذ من قارورة المسك، فيمسح على لحيته ورأسه، وثبت أنه قال: "طيب الرجال ما ظهر ريحه وخفي لونه، وطيب النساء ما ظهر لونه وخفي ريحه"[13].


وكان المسك أحب الطيب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فقد قال عنه صلى الله عليه وسلم - فيما يرويه عنه أبو سعيد رضي الله عنه: "هو أطيب طيبكم". كما كانت تعجبه الفاغية، الفاغية: كل نبت له رائحة طيبة. وعن أنس رضي الله عنه أنه قال: كانت للنبي صلى الله عليه وسلم سُكَّة يتطيب منها. السُّكة: وعاء فيه طيب.


 





رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

جديد منتدى مملكة سيرة الرسول الكريم وصاحبته عليهم الصلاة والسلام


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 11:31 PM



مملكة خواطر العشاق
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.

الاعلانات النصيه
شبكة همس الشوق مركز تحميل همس الشوق الشات الكتابي همس الشوق مملكة خواطر العشاق المصممه قمر ديزاين شبكة همس الشوق
شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق شبكة همس الشوق

 

{ تذكير الصلاة عماد الدين   )
   
||