31 - 12 - 2022
|
|
|
|
|
|
عضويتي
»
1
|
جيت فيذا
»
14 - 2 - 2019
|
آخر حضور
»
منذ ساعة واحدة (02:14 PM)
|
فترةالاقامة
»
1915يوم
|
النشاط اليومي
»
625
|
مواضيعي
»
489
|
الردود
»
11489
|
عددمشاركاتي
»
11978
|
تلقيت إعجاب
»
58
|
الاعجابات المرسلة
»
83
58
|
الاقامه
»
السعودية
|
حاليآ في
»
جدة
|
دولتي الحبيبه
»
|
جنسي
»
|
العمر
»
41 سنة
|
الحالة الاجتماعية
»
عزباء
|
المخالفات
»
0/0 (0)
|
تقييم المستوى
»
50
|
التقييم
»
|
مشروبى المفضل
»
|
الشوكولاته المفضله
»
|
قناتك المفضلة
»
|
ناديك المفضل
»
|
سيارتي المفضله
»
|
|
|
|
|
|
حينما أفتقدك .. وألقي بدميتك ..
حينما أفتقدك ..
وألقي بدميتك ..
حيث تركت آخر خطواتك ،
وأصرخ منادياً .. لا أستطيع العيش دونك !
وأرتمي منكباً على الأرض
لألثم بقاياً ملامحك !
وأستغيث !
ربآآآآه .. أعده لي سالماً !
{ في غيابك ..
عندما أتلذذّ بالحرمان !
وأرشف مواجع الألم والأحزان
وأوقن بأنك لن تعود !
يمر بهدوء ذلك الطيف الهادئ
الذي يذكرني دوماً ..
لا تقلق !
بل سيعود يوماً ما
بعدما حاول أن يسعف حبكما قبل سرقة القلوب !
{ في غيابك ..
عندما يهيئ إليّ أنك ودعت ذكرياتنا الجميلة :[
فتفاجأني بأعازيفك المترنمة
لـ [ تخطف ] رأسي منتبهة !
بأنك مشتااااق !
وقد أهلكك الاشتياق !
{ في غيابك ..
عندما أحتسي قهوة الصباح ..
بابتسامة لازمتني منذ الفجر !
حينما استيقظت من حلمي الجميل !
الذي رأيتك فيه !
رأيتك تقترب وتقول
[ قلبي معك .. لم أنساك ولن أنساك ] !
{ في غيابك ..
تمضي بي سويعات الاشتياق كبرد الشتاء الفتاك !
وعندما تأتي لتخفف اشتياقي
تتحول تلك النسمات .. لنسمات صيفية !
لا تأتي أبداً !
{ في غيابك ..
يتجفف الحنين بداخلي حتى يصبح تمثالاً لصورتك !
فقد أنهكه الهجران ،
{ في غيابك ..
عندما أتنفس الأكسجين الذي قد مر بقلبك !
وأقول !
رغم المسافات !
أشم رائحته !
فهو الأقرب لقلبي .. من قلبي !
{ في غيابك ..
عندما أركض في حقل الأزهار
وضحكاتي تطبق الديار
وأنت هنااااك ،
حيث تركتك ..
تخزّن في آلتك الفوتوغرافية صوراً تجسّد مرحي الغامر !
وتشير إليّ أن ابتسمي ..
وتكمل في نفسك : إني لا أرى الوجود إلا في ثغرك المتبسمِ !
ويصل إليّ سرك خفيةً عبر أوتار الأحاسيس ..
لأكمل في نفسي : صدقني ! لا أبتسم إلا لأني أرى حبي في عينيك !
{ في غيابك ..
عندما أقرر الخلود للنوم ..
وأختم ما شاهدته من تصاوير طيلة يومي
بصورتك تلك التي أحتفظت بها في درجي
وأبتسم لها وأقول : كم أحبك !
وأحس بك وأنت ترد عليّ : تصبحين على خير :]
وأوقن فعلاً أنه هنا فقط كمنت سعادتي !
صوتك ورسمك !
{ في غيابك ..
أسير في دروبي
وأسأل غيوم السماء ..
هل سيعود ؟! أم أنه ذلك السراب
فيجيبني الصدى معتذراً !
لا تنتظره !
لا تنتظره !
فحبه ووجوده في حياتك مجرد سراب !
وتأتي أنت لـ [ تكسر ] أقاويل الصدى الخادع !
وتثبت لي بأنك ،
أجمل سراب أعيشه في الحياة !
|
|