بسم الله أبدأ وبه أستعين و عليه : الإتكّآل !
حيّيتم و حيآكم ربّ البريه . ، ودمتم ب رقيّ أكثـر . .
صبآحآكم شجن . ، و يومكم شجن . ، و عتآبكم ( شجن ) !
مسآءآتكم مشبعه : بألق الحنين . ، و نقـآء العتآب . ، و شفآفيّة الحب *،؛ نـحــن نحبّ !
ب شكل عآملآ يقبـل الشكّ أو التغييـر !
و بعد الحبّ تأتي المشآعر اللّتي يورثّهآ فينآ : الحبّ !
وبعض أخطآئنا اللّتي نقع فيهآ في - مشآعر مآبعد الحبّ -
قد تكونُ سبباً في فسسآد هذآ الحب وذهآبه دون إيآب ، !
لذآ نحتآج وب بسسآطه = إتقآن فنون مشآعر مآ بعد الحبّ *
وس نأخذ أسهل مآ قد يسهّل هذه المشآعر . .
س نغوص اليوم بين أموآج - فنّ العتآب - !
: مآهــو العتــآب. . ؟ !
* هو الفعل اللذي من خلآله - نعبّر عن إستيآئنا -
من تصرّف معين صدر من شخص نحبّه !
وهو أقلّ حدّه من الغضب . .
و قد ينآفي ( الزعل ) ^^
هو شعور شفّآآف جداً نستيطع من خلآله إيصآل إستيآئنآ . .
بطريقه هـآدئه . . و بدون مضآيقآت أو نزآعـآت . . ()
من خلآل العتآب . . نستيطع إنهآء المشكله وتفآدي مشكله أخـرى . ،
عندمآ يكون العتآب صريحاً وآضحاً مهذّب جداً . .
* متـى يكون العتآب سيّئاً . . ؟ !
عندمآ يأخذ المحبّ - العتآب - عآده متكرّره ربّمآ بحسن نيّه . .
ولكنّه يجلب الملل ل المحبوب ويعكّر صفو العتآب - الصـآفـي -
و عندمآ يتحوّل ببسآطه من عتآب إلى غضب مزمجر قد يؤدّي لخلق مشكله جديده !
* يصبـح العتآب أكثـر شفآفيّه وشغف كلّ مآ زآدت وتيـرة الحبّ . .
*صورةُ عتآب !
أسير في منطقه محظوره غير قآبله للإيآب . .
أحزم بكفّي شيء أمل و ينهكني كظم الجرآح . .
أرثي حبّي الموؤد في مهده !
كلآنآ نحبّ بعضنآ ونثق ب ذلك . .
إلآ أننآ - كلآنآ - لآ نجيد الصبر على مسآوئ الآخر . ، !
كلآنآ بآت يحآول إستفزآز الآخر ب طريقـه تجعله يغضب وينعته الآخر ب الخطأ . .
هو لآ يفهمني بتآتاً و أنآ لآ أسستطيع الصبر أكثـر . .
إنّنآ في الطريق إلى شيءٍ مآت في قلوبنــآ !
محآولين الحفآظ علىبقيّة الحب المتنآثر رغماً عن كبريآئنآ . .
ويلسعنآ وخز الشيطآن المحمِل على العنـآد . ؛
بدأنآ نفقـد السيطره على شتآت مشآعرنآ . .
و يأخذني شروق الشمس إلى صبحنآ الثريّ !
- كيف تفعلين مآ فعلت . . ؟ !
- بـل لتقل كيف فعلت أنت مآ فعلت . ، فحّرضتني على فعلي !
- ألآ تستطيعين التفكير بلآ تهوّر ولو لمــرّه وآحده !
- و أنت ألآ تستطيع فهمي و لـو في مره وآحده !
- يآ للسخآفه . ، أنت تجيبني بسؤآل . . !
- و أنت تتهرّب من الإجآبه . . فقط تجيد رمي الأسئله و النهر بأي طريقه كآنت !
بغضب - يـآ إلهـي إن طريقتك في الحديث تستفزّني . .
ب تعب - يكفينـآ أرجوك . . مللت النزآعـآت اليوميّه اللتي لآ تنتهي . .
- و أنآ مللت طريقتك الفضيعه في الحديث !
- يكفينآ أرجوك !
و وقفت أتمتم بألم أنّ هذآ الحب لن يدوم طويلاً مآزآل كلآنآ يحآول ( كسر ) الآخر ! . . . .
و نفتقـد الحبّ كثيراً لأنّنآ لآ نستطيع المعآتبه بهدوء !
*قيـل في العتآإب . . " ولاتحاول ابداً تصفي حسابات أو تثأر من انسان اعطيته قلبك لأن تصفية الحسابات عملة رخيصة
في سوق المعاملات العاطفية ،، والثأر ليس من اخلاق العشاق ومن الخطا أن تعرض مشاعرك في الاسواق وأن تكون فارساً بلا اخلاق
واذا كان ولا بد من الفراق فلا تترك للصلح باب الا مضيت فيه
*
و من ثمّ لنكنّ محبِّين ب عتآب أرقـى !
وروح شفآفه لآ تختزن الضيق بين كنفيهآ . .
لأنّ الضيق قد يشوّه صورة المحبوب في عينيّ من يحبّ ! عندمآ نحبّ !
لننســى تمآماً أن هنآك شيءُ يسمّى - الغضب -
أو المشكله . . فمآ دونهمآ صصفآءْ لآيكدّره النسيم !
عندمآ نحبّ !
ل نكن محبِّين ب صدق وشفآفيّه و وضوح !
وعندمآ نعتب . .
لنعآتب بوضوح وشفآفيّه و نتفآدى الكتمآن . . !
ف إنّه قد يترآكم يوماً ف يومْ !
و ينفجر ك بركآن ثآئر وقد لآ نتمكّن من إطفآءه أو السيطره عليهه أبداً ><
دعونـآ نعآتب : بصدق أوضح . . وشفآفيّه أكثـر . . و لطآفه أجمـل . . !
فإن عتآبنآ يدلّ على مآ بدآخل قلوبنآ . . لننفي الصفآقة و البذآءه من قلوبنـآ . .
حتّى نستطيع أن نحآفظ على حبّنآ الوليد - منذ البدآيهه -
؛ /
ودّي وجلّ الإمتنآن لكم ()
صورة عتاب
العرض الشجري