حينما يكون الزوج هو الإضافة الرائعة لحياتك

حينما يكون الزوج هو الإضافة الرائعة لحياتك

حينما يكون الزوج هو الإضافة الرائعة لحياتك

حينما يذوب النكد والألم والخلافات من الحياة الزوجية وتولد السعادة والحب والاشتياق نحن بحاجة فقط إلى مزيد من الفهم لسر التواصل الناجح ....

أضيفي لحياتك زوج. .. عيشي معه ولا تعيشي له

احتفظي بحياتك. ..كيانك...هواياتك. ..أهدافك ...اهتماماتك....
وأضيفي لكل ذلك الزوج ....أحبيه اغدقي عليه من الحنان والاهتمام والدلع والدلال. ....ولكن دون أن تغرقيه بذلك فلن يحتمل ....الخيط الحريري أملس وناعم ولكن إذا ربطنا به وأحكمنا الرباط فإنه يخنق!!!

*تعلمي اليوم أن تتحكمي بعاطفتك فتمنحي زوجك جزء هام منها وتوجهي الباقي نحوك أنتي

*كم هو رائع أن تتعلمي كيف تكوني مشغولة بنفسك ومستمتعة بذلك. .دون أن تهدري عقلك ومشاعرك في مجرد التفكير. ..أين خرج؟ مع من يتحدث؟ ماذا يفعل؟ لماذا تأخر؟ ماذا يشاهد في هاتفه؟مع من يتحدث. ؟.......

*أنتي في حاجة لإعادة تقدير لذاتك تتعلمي كيف تحققي الاشباع العاطفي الذاتي والتحرر من التعلق الخانق الذي يجعل الزوج هو مصدر السعادة الوحيد ...

*تشتكي من سهر زوجها اليومي مع أصحابه أو الانشغال عنها بجواله او برامج التلفزيون وتقول جربت معه كل شئ ليبقى معي بلا فائدة. ...
الحل هنا .....الاستقلال العاطفي
وهو أن تشغلي نفسك بكل ما يسعدها. ..هواياتك. .قراءة. .اللعب مع أطفالك. ...فعندما يعود تكوني انتي مرتاحة ولا تنتظري منه شيئ!!!

قاعدة هامة جدا ومجربة للسعادة الزوجية
عيشي حياتك ....وخليه يعيش حياته. ..وإذا التقيتوا استمتعوا باللحظات التي جمعتكم

حين تجربين هذه القاعدة ستذهلك نتائجها. ...

فزوجك سيشعر بأروع أحاسيس الحب وهي 🔹الحرية🔹ويتحرر من إحساس أنك معلقة في رقبته ومن هذا الإحساس المقيت بالذنب تجاهك الذي تفنن فيه بعض الزوجات الغير واعيات!!!

*ستجدينه يعود لك مشتاقا مرتاحا مستمتعا بقضاء الوقت معك وهو متحرر من القيود. .....سيتكون عنده ارتباط شرط ي بأن وجوده معك مريح وممتع فيكون لك أكثر وأكثر. .....

 

يعطيك العافيه ع الطرح
تقديري لك

انفاس الهوى
شكرا لمرروك الذي عطر المكان
ونشر بشذاه أركان موضوعي
فبارك الله فيك

سلمت أناملك على جمال طرحك
الله يعطيك العاافيه
بآنتظار المزيــد من جديدك
احترامي لك

مٌَـوضٌُِْوع فيٌَُ قَـٌَْمة الٍـٌَِْروعَُه
فيْ انـًَتظار المـَْزيد مِْن الابـٌٍَداع والمـَُواضيع المفًٍَيده
جَنْآإئِنْ آلْوَرٍدٌ لقلمكَْ الرائـع
كن بِخَيْر وَآمْـٌٍُْاان