ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

         :: السرر في دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: حلق الشعر في دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: ومن العمل ما كان قتلا عمدا (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: الرد على مقال أيهما أرقى الإنسان أم البشر؟ (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: التزييف في دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: الألقاب فى دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: الغضب في دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: دعونا نرحب بضيفنا الجديد عبير رمضان (آخر رد :خاطرة العشاق)       :: السماد فى دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: اللِثامٌ في دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)      

 

 

 

     
   
     
{ اطلب لوكك من مملكة خواطر العشاق  )
   
     
 
..{ ::: فعاليات مملكة خواطر العشاق:::..}~
 
 

 
     

العودة   مملكة خواطر العشاق > مملكة المواضيع العامه > للمواضيع العامه

للمواضيع العامه لكل المواضيع والمقالات العامة والمواضيع الثقافية

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
أفضل مشارك
بيانات عطيه الدماطى
اللقب سكان خواطر
المشاركات 1110
النقاط 30
بيانات خاطرة العشاق
اللقب
المشاركات 12092
النقاط 2250

الحقد فى دين الله

الحقد فى دين الله لفظ الحقد ومشتقاته ليس موجودا فى كتاب الله وإنما يستعمل مكانه الغل والبغضاء والكراهية والعداوة والحسد وعندما عرفته الموسوعة الفقهية قالت أن ما سبق من معانى

 
المنتدى المشاركات الجديدة ردود اليوم شاهدة المشاركات المشاركة التالية
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 25 - 2 - 2025, 08:04 PM
سكان خواطر
عطيه الدماطى غير متواجد حالياً
SMS ~
الله الله الله
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 223
 تاريخ التسجيل : 2 - 5 - 2023
 فترة الأقامة : 792 يوم
 أخر زيارة : يوم أمس (05:25 PM)
 المشاركات : 1110 [ + ]
 التقييم : 30
 معدل التقييم : عطيه الدماطى is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الحقد فى دين الله



الحقد فى دين الله
لفظ الحقد ومشتقاته ليس موجودا فى كتاب الله وإنما يستعمل مكانه الغل والبغضاء والكراهية والعداوة والحسد
وعندما عرفته الموسوعة الفقهية قالت أن ما سبق من معانى الحقد حيث قالت :
"التّعْريفُ:
1 - الْحقْدُ منْ معانيه:
الضّغنُ والانْطواءُ على الْبغْضاء، وإمْساكُ الْعداوة في الْقلْب، والتّربُّصُ لفُرْصتها، أوْ سُوءُ الظّنّ في الْقلْب على الْخلائق لأجْل الْعداوة، أوْ طلبُ الانْتقام. "
وفسر كاتب مادة حقد الحقد بكونه غضب العاجز المحتقن فى نفسه حيث قال :
"وتحْقيقُ معْناهُ:
أنّ الْغضب إذا لزم كظْمُهُ لعجْزٍ عن التّشفّي في الْحال رجع إلى الْباطن واحْتقن فيه فصار حقْدًا "
بالطبع ليس بالضرورة أن يكون الحاقد عاجز عن إخراج حقده بل فى كثير من الأحيان الحقد على المسلمين أو غيرهم يخرج فى صور عدائية متعدد منها :
الكلام على اللسان الذى يظهر العداوة وهى الحقد كما قال سبحانه :
"يا أيها الذين أمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالا ودوا ما عنتم قد بدت البغضاء من أفواههم وما تخفى صدورهم أكبر"
والمقصود :
"قد بدت البغضاء من أفواههم"
ايقاد نار الحرب كما يفعل اليهود لايقاع الحروب بين الأمم المختلفة كما قال سبحانه :
" كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله ويسعون فى الأرض فسادا"
الاعتداء على الأخر قتاليا
وبناء على السابق الحاقد ليس عاجزا عن التنفيس عن غضبه فهو ينفذه بكل الصور التى يقدر عليها
وتناولت الموسوعة كون الحسد ثمرة والمقصود نتيجة الحقد حيث قال :
"أ - الْحسدُ:
2 - الْحسدُ أحدُ ثمار الْحقْد ومعْناهُ في اللُّغة:
تمنّي الْحاسد أنْ تزُول إليْه نعْمةُ الْمحْسُود، أوْ أنْ يُسْلبها.
وهذا معْناهُ في الاصْطلاح.
ويقُول ابْنُ جُزيٍّ: معْناهُ تألُّمُ الْقلْب بنعْمة اللّه تعالى على عباده وتمنّي زوالها عن الْمُنْعم عليْه فإنْ تمنّى مثْلها لنفْسه ولمْ يتمنّ زوالها عنْ غيْره فذلك غبْطةٌ جائزةٌ "
وعلى العموم ليس الحسد سوى الحقد نفسه لأن الحاسد يود والمقصود يحب تساوى الناس كالمسلمين مع الكفار فى كفرهم كما قال سبحانه :
"ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا حسدا من عند أنفسهم"
وقال أيضا :
"ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء"
وأما قوله " "أم يحسدون الناس على ما أتاهم الله من فضله" فالمقصود به هو :
أم يكرهون المسلمين بسبب ما أعطاهم الله من عنده وهو الوحى ؟
فالحسد هو الحقد نفسه
واللفظ الثانى الذى اعتبرته الموسوعة مشابه للحقد فى المعنى هو
الغضب وعنه قالت :
"ب - الْغضبُ:
3 - الْغضبُ ضدُّ الرّضا وحقيقتُهُ:
تغيُّرٌ يحْصُل عنْد غليان دم الْقلْب ليحْصُل عنْهُ التّشفّي للصّدْر، وهُو يُثْمرُ الْحقْد لأنّ الْغضب إذا لزم كظْمُهُ لعجْزٍ عن التّشفّي في الْحال رجع إلى الْباطن واحْتقن فيه فصار حقْدًا "
وكما فى القول سابقا الغضب لا يحتقن فى كل الأحوال بمعنى أنه لا يظل قلبيا وإنما لابد أن يتحول بعضه إلى صور عدوانية تظهر فى الكلام وفى الفعال كما أوضحت من آيات كتاب الله
وقد بينت الموسوعة أن الحقد مذموم شرعا حيث قالت :
"4 - يخْتلفُ حُكْمُ الْحقْد بحسب باعثه، فإنْ كان لحسدٍ وضغنٍ دُون حقٍّ فهُو مذْمُومٌ شرْعًا، لأنّهُ يُثيرُ الْعداوة والْبغْضاء والإْضْرار بالنّاس لغيْر ما ذنْبٍ جنوْهُ.
وقدْ ورد ذمُّهُ في الشّرْع فمنْ ذلك قوْله تعالى في ذمّ الْمُنافقين الّذين ساءهُمُ ائْتلافُ الْمُؤْمنين واجْتماعُ كلمتهمْ بحيْثُ أصْبح أعْداؤُهُمْ عاجزين عن التّشفّي منْهُمْ{وإذا لقُوكُمْ قالُوا آمنّا وإذا خلوْا عضُّوا عليْكُمُ الأْنامل من الْغيْظ}
فقدْ ذكر اللّهُ سُبْحانهُ وتعالى في هذه الآْية أنّ هؤُلاء الْمُنافقين يُظْهرُون الإْيمان عنْد مُلاقاتهمْ للْمُؤْمنين، وإذا خلا بعْضُهُمْ إلى بعْضٍ فإنّهُمْ يعضُّون أطْراف أصابعهمْ لأجْل الْغضب والْحنق، لما يروْن من ائْتلاف الْمُؤْمنين واجْتماع كلمتهمْ، ونُصْرة اللّه تعالى إيّاهُمْ، بحيْثُ عجز أعْداؤُهُمْ عنْ أنْ يجدُوا سبيلاً إلى التّشفّي واضْطُرُّوا إلى مُداراتهمْ، وعضُّ الأْنامل عادةُ النّادم الأْسيف الْعاجز.
وأيْضًا فإنّ النّبيّ صلّى اللّهُ عليْه وسلّم قدْ ذمّ الْحقْد ونفاهُ عن الْمُؤْمن في قوْله صلّى اللّهُ عليْه وسلّم:
الْمُؤْمنُ ليْس بحقُودٍ
هذا وممّا ورد في ذمّ الْحقْد والتّحْذير منْهُ ما رُوي عن ابْن عبّاسٍ رضي اللّهُ عنْهُما قال:
قال رسُول اللّه صلّى اللّهُ عليْه وسلّم: ثلاثٌ منْ لمْ يكُنْ فيه واحدةٌ منْهُنّ فإنّ اللّه يغْفرُ لهُ ما سوى ذلك لمنْ يشاءُ منْ مات لا يُشْركُ باللّه شيْئًا، ولمْ يكُنْ ساحرًا يتْبعُ السّحرة، ولمْ يحْقدْ على أخيه
وعنْ عائشة رضي اللّهُ عنْها قالتْ:
قام رسُول اللّه صلّى اللّهُ عليْه وسلّم من اللّيْل فصلّى فأطال السُّجُود حتّى ظننْتُ أنّهُ قدْ قُبض فلمّا رأيْتُ ذلك قُمْتُ حتّى حرّكْتُ إبْهامهُ فتحرّك فرجع فلمّا رفع رأْسهُ من السُّجُود وفرغ منْ صلاته قال:
- يا عائشةُ - أوْ يا حُميْراءُ - أظننْت أنّ النّبيّ صلّى اللّهُ عليْه وسلّم قدْ خاس بك؟ قُلْتُ: لا واللّه يا رسُول اللّه ولكنّي ظننْتُ أنّك قُبضْت لطُول سُجُودك فقال: أتدْرين أيُّ ليْلةٍ هذه؟ قُلْتُ: اللّهُ ورسُولُهُ أعْلمُ. قال هذه ليْلةُ النّصْف منْ شعْبان إنّ اللّه عزّ وجل يطّلعُ على عباده في ليْلة النّصْف منْ شعْبان فيغْفرُ للْمُسْتغْفرين، ويرْحمُ الْمُسْترْحمين ويُؤخّرُ أهْل الْحقْد كما هُمْ "
وأما كون الحقد مذموم شرعا فهو مما لا دليل عليه فالحقد على نوعين :
الأول الحقد دون سبب مباح وهو حقد الكفار على المسلمين
الثانى الحقد بسبب وهو على صنفين :
الحقد وهو الكراهية القلبية التى لا تتحول إلى فعل الأذى وهو أمر أباح الله وقوعه بين المسلمين كما يحدث بين الزوج والزوجة وفى هذا قال سبحانه :
" وعاشروهن بالمعروف فإن كرهتموهن فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا"
الحقد وهو كراهية القلبية التى تتحول إلى فعال وهذا مطلوب فى الأعداء المقاتلين للمسلمين الذين يدمرون بيوت المسلمين أو يقتلونهم او يجرحونهم أو يظاهرون غيرهم عليهم أو يطردونهم من ديارهم ولذا نهى الله عن ود هؤلاء حتى ولو كانوا أقربين الأقربين حيث قال :
" لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب فى قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه"
الغريب العجيب هو أن الموسوعة بعد أن ذكرت ذم كل الحقد عادت وتراجعت عن هذا الرأى بوجود بعض الحقد المباح حيث قالت :
"7 - أمّا إنْ كان الْحقْدُ على ظالمٍ لا يُمْكنُ دفْعُ ظُلْمه أو اسْتيفاءُ الْحقّ منْهُ، أوْ على كافرٍ يُؤْذي الْمُسْلمين ولا يُمْكنُهُمْ دفْعُ أذاهُ، فإنّ ذلك غيْرُ مذْمُومٍ شرْعًا، ثُمّ إذا تمكّن ممّنْ ظلمهُ، فإمّا أنْ يعْفُو عنْهُ فذلك من الإْحْسان والْعفْو عمّنْ ظلمهُ عنْد الْمقْدرة.
وإمّا أنْ يأْخُذ حقّهُ منْهُ فلا حرج فيه لقوْله تعالى: {ولمن انْتصر بعْد ظُلْمه فأُولئك ما عليْهمْ منْ سبيلٍ إنّما السّبيل على الّذين يظْلمُون النّاس} الآْية، وقال تعالى: {قاتلُوهُمْ يُعذّبْهُمُ اللّهُ بأيْديكُمْ ويُخْزهمْ وينْصُرْكُمْ عليْهمْ ويشْف صُدُور قوْمٍ مُؤْمنين ويُذْهبْ غيْظ قُلُوبهمْ}"
وقد تناول أهل الفقه ما يجرى بينهم بسبب المناظرة العلمية فبعضهم يحقد على الأخر بسبب سعة علمه وقوة برهانه حيث قالت الموسوعة على لسانهم :
"5 - وأيْضًا فإنّ الْحقْد كما ذكر الْمُناويُّ من الْبلايا الّتي ابْتُلي بها الْمُناظرُون قال الْغزاليُّ:
لا يكادُ الْمُناظرُ ينْفكُّ عنْهُ، إذْ لا تكادُ ترى مُناظرًا يقْدرُ على أنْ لا يُضْمر حقْدًا على منْ يُحرّكُ رأْسهُ عنْد كلام خصْمه ويتوقّفُ في كلامه فلا يُقابلُهُ بحُسْن الإْصْغاء، بل يُضْمرُ الْحقْد ويُرتّبُهُ في النّفْس، وغايةُ تماسُكه الإْخْفاءُ بالنّفاق. "
وتناولت الموسوعة أن هناك ما يذهب الحقد وهو :
الهدية والمصافحة حيث قالت :
"6 - وممّا يُذْهبُ الْحقْد الإْهْداءُ والْمُصافحةُ كما قال النّبيُّ صلّى اللّهُ عليْه وسلّم: تهادوْا فإنّ الْهديّة تُذْهبُ وحر الصّدْر. وفي روايةٍ: تهادوْا تحابُّوا "
بالطبع هناك حقد يزول كما قال سبحانه :
"ولا تستوى الحسنة ولا السيئة ادفع بالتى هى أحسن فإذا الذى بينك وبينه عداوة كأنه ولى حميم"
وحقد لا يزول كما فى قوله سبحانه :
" إن الذين حقت عليهم كلمة ربك لا يؤمنون ولو جاءتهم كل آية حتى يروا العذاب الأليم"
فمهما قدم المسلم من تنازلات لهذا الصنف لن يسلم أو لن يتخلى عداوته

الموضوع الأصلي: الحقد فى دين الله || الكاتب: عطيه الدماطى || المصدر: مملكة خواطر العشاق

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات







آخر تعديل خواطر العشاق يوم 25 - 2 - 2025 في 10:34 PM.
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الله, الحقد

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


أقسام المنتدى

مملكة الاقسام الاسلاميه | مملكة نفحات اسلاميه | مملكة القران الكريم | مملكة سيرة الرسول الكريم وصاحبته عليهم الصلاة والسلام | مملكة الصوتيات والمرئيات الاسلامية | مملكة الحج والعمرة | مملكة المواضيع العامه | للمواضيع العامه | مملكة كرسي الاعتراف | مملكة الاخبار العالمية والعربيه والمحليه | مملكة النقاش والحوارالجاد | مملكة الترحيب بالاعضاء الجدد والتعارف | مملكة للتهاني والاهداءت | ممكلة الاقسام التقنية | مملكة البرامج والحاسوب | مملكة تطوير المنتديات استايلات تصاميم | مملكة الفوتوشوب | مملكة ملحقات الفوتشوب | مملكة خواطر لطلبات التوقيع | مملكة عالم المجتمع والاسره | ممكلة المطبخ الشرقي والشعبي | ممكلة الاثاث والديكورات | ممكلة اناقة ادام | ممكلة الحياة الزوجية والبيت السعيد | ممكلة اقسام الرياضة واخبار العالم | مملكة الرياضة المحلية والعربية والعالمية | ممكلة السيارات والدرجات الهوائية | مملكة البلاك بيري والاي فون والجالكسي | ممكلة التسليه والترفية | مملكة الالعاب والتسليه | مملكة استراحة اعضاء خواطر | مملكة اقسام السياحة والسفر | مملكة السياحه والسفر | مملكة الصور العامه | ممكلة عدسة الأعضاء خواطر | مملكة ملتقى خواطر للإدارة | مملكة القرارات الإدارية | مملكة الشكاوي | مملكة آرشيف المواضيع المكرره | ممكلة الطاقم الاداري والاشراف | مملكة الاقتراحات | مملكة الطب والصحه | مملكة الخيمة الرمضانية | مملكة المطبخ الرمضاني | مملكة المسابقات الرمضانية | مملكة الغرائب والعجائب | الشخصيات الإسلامية | القصص الاسلامية | مملكة الصوتيات والمرئيات الإسلامية | مملكة فتاوى الدعوة | مملكة سلال الدعوة | مملكة عالم حواء | تسريحات مكياج حواء | مملكة ليلة العمر | مملكة الحلويات | ممكلة الاشغال اليدوية والخياطة | مملكة أناقة حواء | مملكة خواطر للأمومة والطفولة | مملكة خواطر ذوي الإحتياجات الخاصة | مملكة خواطرللحياة البرية والطبيعة عالم الحيوان | مملكة خواطر للشخصيات التاريخيه | مملكة الانمي وافلام الكرتون | مملكة الهاكات والقوالب | مملكة شروحات خصائص المنتدى | مملكة تصاميم الاعضاء | مملكة خواطر طلبات الاعضاء التى تم الانتهاء منها | مملكة سلة المحذوفات للمواضيع المخالفه | مجلة مملكة خواطر العشاق | قسم خاص لا ادارة الموقع | مملكة فتاوي | مملكة تطوير الذات | مملكة النكت والفرفشه | مملكة المسابقات والفعاليات | مملكة خواطر العشاق الادبيه | مملكة خواطر الشعر والقوافي | مملكة عاشقة خواطر | خواطرلطلبات اتبادل الاعلاني | مملكة كوفي شوب | خواطر للمقالات الادبيه بأقلام الأعضاء | خواطر صوره وقصيده ومقطع | خواطر دواوين الشعراء | خواطر عذب الكلام والخواطر المنقوله | ادباء وشعراء همس الحصرية | خواطر للادبيات التي تم نشرها بقلم العضو | خواطر كتابات الاعضاء الحصريه | خواطرلمدونات الاعضاء | خواطر لمسابقات المدونات | خواطر الاكسسوارات لتنسيق وتزين المواضيع |




جميع الحقوق لمملكة خواطر العشاق
This Forum used Arshfny Mod by islam servant
تذكير الصلاة عماد الدين  
   

||