ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

         :: ومن العمل ما كان قتلا عمدا (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: الرد على مقال أيهما أرقى الإنسان أم البشر؟ (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: التزييف في دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: الألقاب فى دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: الغضب في دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: دعونا نرحب بضيفنا الجديد عبير رمضان (آخر رد :خاطرة العشاق)       :: السماد فى دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: اللِثامٌ في دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: حبل الحبلة في دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)       :: الخفارة في دين الله (آخر رد :عطيه الدماطى)      

 

 

 

     
   
     
{ اطلب لوكك من مملكة خواطر العشاق  )
   
     
 
..{ ::: فعاليات مملكة خواطر العشاق:::..}~
 
 

 
     

العودة   مملكة خواطر العشاق > مملكة المواضيع العامه > للمواضيع العامه

للمواضيع العامه لكل المواضيع والمقالات العامة والمواضيع الثقافية

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
أفضل مشارك
بيانات عطيه الدماطى
اللقب سكان خواطر
المشاركات 1108
النقاط 30
بيانات خاطرة العشاق
اللقب
المشاركات 12092
النقاط 2250

الإخالة فى الإسلام

الإخالة فى الإسلام الإخالة هى من مادة خال وقد ورد الجذر خال فى كتاب الله من خلال ذكر الأخوال والخالات حيث قال سبحانه : "حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ

 
المنتدى المشاركات الجديدة ردود اليوم شاهدة المشاركات المشاركة التالية
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 27 - 12 - 2024, 07:23 PM
سكان خواطر
عطيه الدماطى غير متواجد حالياً
SMS ~
الله الله الله
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 223
 تاريخ التسجيل : 2 - 5 - 2023
 فترة الأقامة : 791 يوم
 أخر زيارة : يوم أمس (04:52 PM)
 المشاركات : 1108 [ + ]
 التقييم : 30
 معدل التقييم : عطيه الدماطى is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الإخالة فى الإسلام



الإخالة فى الإسلام
الإخالة هى من مادة خال وقد ورد الجذر خال فى كتاب الله من خلال ذكر الأخوال والخالات حيث قال سبحانه :
"حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالَاتُكُمْ وَبَنَاتُ الْأَخِ وَبَنَاتُ الْأُخْتِ وَأُمَّهَاتُكُمُ اللَّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ مِنَ الرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَائِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُمْ مِنْ نِسَائِكُمُ اللَّاتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَإِنْ لَمْ تَكُونُوا دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ وَحَلَائِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلَابِكُمْ وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا"
فهنا الخالات وهن :
الأخوات لأم سواء من أم وأب معا أو من أب فقط أو من أم فقط محرمات على أبناء أختها وأبناء أخواتها وعلى كل من فى مستواهم كأبناء زوج أختها من زوجة أخرى وأبناء اخوته وأخواته
وذكر الأخوال وهم اخوة الأم من أم وأب أو أب فقط أو من أم فقط والخالات وهن من أم وأب معا أو من أب فقط أو من أم فقط فى الآية التى تبين أن كل مسلم يأكل من بيوت أقاربه وأصدقائه دون حرج سواء أكل وحده أو مع غيره وهو ما قاله سبحانه حيث قال :
"لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ آبَائِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أُمَّهَاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ إِخْوَانِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخَوَاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَعْمَامِكُمْ أَوْ بُيُوتِ عَمَّاتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخْوَالِكُمْ أَوْ بُيُوتِ خَالَاتِكُمْ أَوْ مَا مَلَكْتُمْ مَفَاتِحَهُ أَوْ صَدِيقِكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَأْكُلُوا جَمِيعًا أَوْ أَشْتَاتًا فَإِذَا دَخَلْتُمْ بُيُوتًا فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُبَارَكَةً طَيِّبَةً كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ"
والكلمة التى تهمنا التخيل وقد وردت فى قوله سبحانه :
"قَالَ بَلْ أَلْقُوا فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِنْ سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَى"
فالتخيل هو :
ظن أن شىء موجود وهو غير موجود أو يحدث وهو لا يحدث فالحبال والعصى الحقيقية تخيل جمهور الناس فى يوم الزينة أنها تسعى من ألاعيب السحرة والمقصود تتحرك حيث تحولت فى مخيلتهم إلى حيات وثعابين
والإخالة فى الفقه تشبه هذا ولكن أهل الفقه حولوا الأمر وهو مجرد خيال إلى شىء يترتب عليه أحكام
عرفت الموسوعة الفقهية الإخالة حيث قالت :
"التَّعْريف:
1 - الإْخَالَة مَصْدَر أَخَال الأَْمْر أَي اشْتَبَهَ. وَيقَال: هَذَا الأَْمْر لاَ يخيل عَلَى أَحَدٍ، أَيْ لاَ يَشْكل. وَيَسْتَعْمل الأْصوليّونَ لَفْظَ الإْخَالَة في بَاب الْقيَاس وَبَاب الْمَصْلَحَة الْمرْسَلَة. وَالإْخَالَة كَوْن الْوَصْف بحَيْث تَتَعَيَّن علّيَّته للْحكْم بمجَرَّد إبْدَاء منَاسَبَةٍ بَيْنَه وَبَيْنَ الْحكْم، لاَ بنَصٍّ وَلاَ غَيْره وَإنَّمَا قيل لَه مخَيّلٌ لأنَّه يوقع في النَّفْس خَيَال الْعلَّة."
والإحالة وهى ظن ومع هذا رتب الفقهاء عليها مصيبة وهى قتل مسلم تترس به الكفار والمقصود بكلام عصرنا :
جواز قتل الرهائن المسلمين الذين وضعهم الكفار المحاربون أمامهم أو حولهم ليمنعوا المسلمين من قتلهم هم وهو ما عبرت عنه الموسوعة فى الكلام التالى :
"الْحكْم الإْجْمَاليّ، وَمَوَاطن الْبَحْث:
"2 - يَكون الْوَصْف منَاسبًا فيمَا لَوْ عرضَ عَلَى الْعقول فَتَلَقَّتْه بالْقَبول، وَهوَ الْوَصْف الَّذي يفْضي إلَى مَا يَجْلب للإْنْسَان نَفْعًا أَوْ يَدْفَع عَنْه ضَرَرًا، كَقَتْل مسْلمٍ تَتَرَّسَ به الْكفَّار في حَرْبهمْ مَعَ الْمسْلمينَ، فَإنَّ في قَتْله مَصْلَحَةَ قَهْر الْعَدوّ، وَمَنْعَ قَتْلهمْ للْمسْلمينَ."
بالطبع فى الحرب لا يمكن أن يعرف المسلم من الكافر خاصة أن من يتخذ رهائن يلبسهم مثل لبسه ويغطى وجوه الكل حتى لا يمكن معرفتهم
بالطبع حرم قتل مسلم عمدا حيث قال :
" وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا "
وعلى السابق لا يجوز قتل مسلم ظنا أن قتله سيهزم الكفار لأن الظن كما قال سبحانه لا يبنى عليه شىء كما قال سبحانه :
" إن الظن لا يغنى من الحق شيئا"
ظن الهزيمة هو احتمال من احتمالين وكلاهما متساويين :
الأول تحقق هزيمة الكفار
الثانى عدم هزيمتهم وغلبتهم كما حدث فى أحد فى وسط المعركة وكما حدث فى حنين فى أول المعركة حيث اغتر المسلمون بكثرتهم فهزموا فى البداية ثم انتصروا وفى المعنى قال سبحانه :
"لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئًا وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ ثُمَّ أَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنْزَلَ جُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ"
وعليه الهزيمة والنصر ليس أيا منهما مؤكد فى المسلمين أو فى الكفار وغير اليقينى لا يبنى عليه حكم
وعليه لا يتم اللجوء لقتل المسلمين المتترس بهم الكفار إلا إذا انعدمت الحيلة فى انقاذهم أو مبادلتهم بأسرى من الكفار
وتناولت الموسوعة كون الوصف الطردى ليس تخيلا حيث تحدثت عن لون الخمر والاسكار حيث قالت :
"وَالْوَصْف الطَّرْديّ لَيْسَ مخَيّلاً، كَلَوْن الْخَمْر وَقوَامهَا، فَلاَ يَقَع في الْقَلْب علّيَّته للتَّحْريم، لعَدَم تَضَمّنه ضَرَرًا يَسْتَدْعي تَحْريمَهَا وَأَمَّا الإْسْكَار في الْخَمْر، فَإنَّه مَعَ تَضَمّنه مَفْسَدَةَ تَغْطيَة الْعَقْل، لَيْسَ وَصْفًا مخَيّلاً كَذَلكَ، لورود النَّصّ بالتَّعْليل به. وَالنَّصّ هوَ قَوْل النَّبيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْه وَسَلَّمَ:
كل مسْكرٍ حَرَامٌ.
وَلَو افْتَرَضَ عَدَمَ ورود هَذَا النَّصّ وَأَمْثَاله لَكَانَ وَصْف الإْسْكَار مخَيّلاً وَمنْ هَذَا يَتَبَيَّن أَنَّ الْمنَاسبَ أَعَمّ منَ الْمخَيّل."
وتناولت تعليل الحكم واختلاف الفقهاء فيه حيث قالت :
"وَفي جَوَاز تَعْليل حكْم الأْصْل بالْوَصْف الْمخَيّل لأجْل الْقيَاس، خلاَفٌ. وَكَذَلكَ في إثْبَات الْحكْم به عَلَى أَنَّه مَصْلَحَةٌ مرْسَلَةٌ. "
بالطبع لا يبنى على التخيل أى أحكام لكون التخيل ظن والظن حكمه عند الله فى قوله :
" إن الظن لا يغنى من الحق شيئا"
والمقصود :
أن التخيل وهو الظن لا يغير من الحكم الحقيقى للواقع فالحكم يبنى على واقع وليس على تخيل
ومن يراجع الذنوب ومن أمثلتها :
أولا :
أن امرأة العزيز تخيلت أن يوسف (ص) سيقبل الزنى بها ولذا هى من قامت بغلق الأبواب وهى من ابتدأت الكلام بالقول :
هيت لك
داعية إياه إلى الزنى
فقد صور لها خيالها أنه يحبها كما تحبه ولذا لن يرفض طلبها
وفى هذا قال سبحانه :
"وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَنْ نَفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ"
إذا حكمها المبنى على التخيل وهو الظن فشل وترتبت عليه الفضيحة
ثانيا :
ظن فرعون أن موسى(ص) كاذبا فى قوله بوجود الله وبنى على ظنه الخائب مصيبة طلب بناء صرح وهو سلم عالى لكى يصعد للسماء لقتل إله موسى (ص) وكانت نهاية السلم هى تدمير الله له
وفى المعنى قال سبحانه :
" وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَاأَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يَاهَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحًا لَعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ"
وقال فى التدمير :
" وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَمَا كَانُوا يَعْرِشُونَ"
ثالثا :
تصور والمقصود تخيل وبلفظ أخر ظن الملك فى عهد إبراهيم (ص) أنه إله من دون الله فادعى قدرته على الاحياء باطلاق سراح محكوم عليه بالاعدام وقدرته على الإماتة بقتل واحد من الناس ولكن إبراهيم(ص) خيب ظنه عندما طلب منه أن يأتى بالشمس من الغرب لأن الله يأتى بها من الشرق
وفى هذا قال سبحانه :
"أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ"
رابعا :
تخيل المسلمون فى حادثة الإفك تخيل سوء وهو صحة الاتهام الموجه بالزنى لجماعة منهم وكان ظن سوء فطالبهم الله بالظن الحسن حيث قال :
" إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ (11) لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُبِينٌ"
ولذلك عاتبهم الله على أنهم كرروا الكلام السوء حيث قال :
" إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُمْ مَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ (15) وَلَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُمْ مَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ"
خامسا :
الكافر صاحب الجنتين تخيل أنه طالما كان أكثر أموالا وأولادا فى الدنيا فإنه فى الأخرة إن كان لها وجود لأنه لا يعتقد بحدوثها فسيكون هم المرحوم صاحب النعم أيضا
وفى هذا قال سبحانه :
" وَدَخَلَ جَنَّتَهُ وَهُوَ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ قَالَ مَا أَظُنُّ أَنْ تَبِيدَ هَذِهِ أَبَدًا وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلَى رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْرًا مِنْهَا مُنْقَلَبًا"

الموضوع الأصلي: الإخالة فى الإسلام || الكاتب: عطيه الدماطى || المصدر: مملكة خواطر العشاق

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات






رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الإخالة, الإسلام

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


أقسام المنتدى

مملكة الاقسام الاسلاميه | مملكة نفحات اسلاميه | مملكة القران الكريم | مملكة سيرة الرسول الكريم وصاحبته عليهم الصلاة والسلام | مملكة الصوتيات والمرئيات الاسلامية | مملكة الحج والعمرة | مملكة المواضيع العامه | للمواضيع العامه | مملكة كرسي الاعتراف | مملكة الاخبار العالمية والعربيه والمحليه | مملكة النقاش والحوارالجاد | مملكة الترحيب بالاعضاء الجدد والتعارف | مملكة للتهاني والاهداءت | ممكلة الاقسام التقنية | مملكة البرامج والحاسوب | مملكة تطوير المنتديات استايلات تصاميم | مملكة الفوتوشوب | مملكة ملحقات الفوتشوب | مملكة خواطر لطلبات التوقيع | مملكة عالم المجتمع والاسره | ممكلة المطبخ الشرقي والشعبي | ممكلة الاثاث والديكورات | ممكلة اناقة ادام | ممكلة الحياة الزوجية والبيت السعيد | ممكلة اقسام الرياضة واخبار العالم | مملكة الرياضة المحلية والعربية والعالمية | ممكلة السيارات والدرجات الهوائية | مملكة البلاك بيري والاي فون والجالكسي | ممكلة التسليه والترفية | مملكة الالعاب والتسليه | مملكة استراحة اعضاء خواطر | مملكة اقسام السياحة والسفر | مملكة السياحه والسفر | مملكة الصور العامه | ممكلة عدسة الأعضاء خواطر | مملكة ملتقى خواطر للإدارة | مملكة القرارات الإدارية | مملكة الشكاوي | مملكة آرشيف المواضيع المكرره | ممكلة الطاقم الاداري والاشراف | مملكة الاقتراحات | مملكة الطب والصحه | مملكة الخيمة الرمضانية | مملكة المطبخ الرمضاني | مملكة المسابقات الرمضانية | مملكة الغرائب والعجائب | الشخصيات الإسلامية | القصص الاسلامية | مملكة الصوتيات والمرئيات الإسلامية | مملكة فتاوى الدعوة | مملكة سلال الدعوة | مملكة عالم حواء | تسريحات مكياج حواء | مملكة ليلة العمر | مملكة الحلويات | ممكلة الاشغال اليدوية والخياطة | مملكة أناقة حواء | مملكة خواطر للأمومة والطفولة | مملكة خواطر ذوي الإحتياجات الخاصة | مملكة خواطرللحياة البرية والطبيعة عالم الحيوان | مملكة خواطر للشخصيات التاريخيه | مملكة الانمي وافلام الكرتون | مملكة الهاكات والقوالب | مملكة شروحات خصائص المنتدى | مملكة تصاميم الاعضاء | مملكة خواطر طلبات الاعضاء التى تم الانتهاء منها | مملكة سلة المحذوفات للمواضيع المخالفه | مجلة مملكة خواطر العشاق | قسم خاص لا ادارة الموقع | مملكة فتاوي | مملكة تطوير الذات | مملكة النكت والفرفشه | مملكة المسابقات والفعاليات | مملكة خواطر العشاق الادبيه | مملكة خواطر الشعر والقوافي | مملكة عاشقة خواطر | خواطرلطلبات اتبادل الاعلاني | مملكة كوفي شوب | خواطر للمقالات الادبيه بأقلام الأعضاء | خواطر صوره وقصيده ومقطع | خواطر دواوين الشعراء | خواطر عذب الكلام والخواطر المنقوله | ادباء وشعراء همس الحصرية | خواطر للادبيات التي تم نشرها بقلم العضو | خواطر كتابات الاعضاء الحصريه | خواطرلمدونات الاعضاء | خواطر لمسابقات المدونات | خواطر الاكسسوارات لتنسيق وتزين المواضيع |




جميع الحقوق لمملكة خواطر العشاق
This Forum used Arshfny Mod by islam servant
تذكير الصلاة عماد الدين  
   

||