تقبلني كما أنا، وأعدك أن أقبلك كما أنتاعتدنا في المجتمعات العربية اغتيال الاختلاف،وإعدام أصحابه؛ فكل اختلاف يؤذينا.. اختلاف الألوان يؤذينا، اختلاف الأشكال، والأجناس، والأفكار، والأديان يؤذينا، حتى أصبح اختلافنا يُبيح خلافنا. نحن نُجيد الهتاف بشعارات لا نُطبّقها،
|